و كشفت الصورة حياة جنسية سرية - القاضي الانتحار

+

وكشف حياة جنسية سرية القاضي الانتحاري ديفيد Yeldham، أحد قضاة استراليا السابقة الأكثر احتراما، عندما انتحر الشهر الماضي كانت البلاد بالصدمة. أمس، بعد أسابيع من الشائعات، سقط بعض الإجابات في مكانه عندما كشفت لجنة ملكية كان قد اعترف قبل ساعات من وفاته، إلى الحياة السرية للدفع الرجال لممارسة الجنس في المراحيض العامة في سيدني. وكانت هذه أحدث حلقة في سلسلة من الإفصاحات القادمة أمام اللجنة، الذي قضى عامين التحقيق في الفساد في قوة شرطة نيو ساوث ويلز. وجاء اسم القاضي للمرة الاولى في أكتوبر الماضي، عندما طلب فرانكا الساحة، النائب في البرلمان والدولة إذا كان قد تلقى "معاملة تفضيلية" خلال تحقيقات اللجنة الاعتداء الجنسي على الأطفال. السيد Yeldham (67 عاما) كانت دولة قاضي المحكمة العليا لمدة 16 عاما قبل تقاعده في عام 1990. وكان QC، متزوج ولديه ثلاثة أطفال ويعيش في واحدة من أرقى الأحياء في سيدني. ونفى علنا ​​بأنه شاذ جنسيا وبعد أربعة أيام بالغاز نفسه في سيارته خارج منزله. يوم أمس، تبين أنه تم مقابلتهم سرا من قبل الهيئة الملكية مرتين في تلك الأيام الأربعة. لجنة الإفراج عن المحاضر المحررة. وقال "أنا المخنثين، دعونا نواجه الأمر،" السيد Yeldham في 31 اكتوبر تشرين الاول. "لقد حصلت على زوجة وثلاثة أولاد وأربعة أحفاد وأنا أحب الأطفال الصغار وأنا شاركت في الجمعيات الخيرية للأطفال. ولكني أبدا، ولا أود من أي وقت مضى، لديك أي سلوك جنسي مع أي شخص دون سن 18 عاما. يعني أنا أمقت الاعتداء الجنسي على الأطفال ". اعتقلت الشرطة Yeldham مرتين على الأقل بعد وقدمت شكاوى حول سلوكه في المراحيض في اثنين من محطات السكك الحديدية. في ديسمبر 1988 عثر عليه في حجرة مع رجل آخر. في عام 1990، بعد أن كان قد تقاعد، زعم أنه استمنى على درج المرحاض في محطة أخرى. وأي رسوم من أي وقت مضى وضعت ضده. تم التعامل مع قضيته من قبل الفرع الخاص، والتي يبدو أن تسمح له ورطتها. الأسئلة التي الآن سئل عن القضية هي: لماذا كان له صارخ السلوك الجنسي العام التي حددها الفرع الخاص، الذي عادة ما يقتصر على الحالات التي تنطوي على الأمن والنشاط السياسي المتطرف الدور؟ الشرطة لم تهمة له لأنها من المتوقع أن استخراج تفضل منه في الأحكام من على مقاعد البدلاء؟ كم لم زملائه القضاة يعرفون من حياته السرية؟ والاهم، كيف المستقل هو القضاء؟ في مقابلاته، اعترف السيد Yeldham انه دفع المال دائما على الرجال لممارسة الجنس معه في المحطات. وأكد أنه "يمكن أن نقول من خلال النظر" إذا كان واحد من "لقاءات" تحت 18 عاما. في 4 نوفمبر قال: "أنا، بالطبع، بالخجل الشديد." لكنه اعتبر الجرائم بصفته "طفيفة نسبيا". المقابلة اللجنة طلبت منه: "من حيث الأداء الخاص بك على مقاعد البدلاء قضائيا، فإنه لم تقلق لكم أن هؤلاء الناس قد ابتزاز لك؟" "نعم"، قال. "حسنا، كيف التعامل مع هذا الخوف من الابتزاز؟" "أعتقد أنني للتو. كذلك أنا، وأنا لم أفكر كثيرا حول هذا الموضوع، وبصراحة تامة." وبعد ساعات من هذا اللقاء، عاد القاضي السابق الداخل وقتل نفسه.